المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي فلسفة، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بفلسفة في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي سياسة، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بسياسة في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة قد قُيّمت بأنها متوسطة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
أفضل رؤيه كونيه تصدر عن الشخص الذاتي كما في علم الرياضيات أو الموسيقى عندما يكون العلم بهما ذاتياً.و رؤية ذاتيتي للكون في الآتي:-
أصل الكون عالم صوري بحت سرمدي يصبح محسوساً بنمطيه حسيه معينه كالأبعاد الثلاث مثلاً بموجب العقل(جوهر.بسيط.درّاك.محيط)و لا أعني به الإدراك إنما ربط عالم الصور بنمطية الحس بشكل تلقائي صرف وفق إستعداد و قابلية كل صورة(مفرده كونيه).لذا نلاحظ مفردات الكون على ستة أنواع في عالمنا السببي العالم السابع و هي(منظور اليها.مسموعه.ملموسه.موزونه.ذات طعم.ذات رائحه)و كل الحوادث التي لها بدايه و نهايه تجري ضمنه لا على أساس بداية و نهاية الكون.
إضافه الى فهم تلقائية الكون فإن الأشياء تثبت بخلافها أي فيما بعدها كالمنظور اليه يثبت بالبصر و المسموع يثبت بالسمع و هكذا.معرفة ذلك و تفصيلاته
تقتظي معرفة أنفسنا و ذواتنا معاً.و يُفهم من ذلك كون الحس مرتبط بالوعي الإنساني فبالتالي يكون الكون مرتبط بشكل وثيق بالوعي الأنساني.و ما يُشاع عن نهاية الكون هي حقيقةً إختفاء الحس البشري بطريقه أو بأخرى فبختفي عالمنا ليعيد نفسه مره أخرى كما بدأها أول مره بشكل تلقائي صرف.و أذكر هنا بأن كافة الصور الكونيه هي صور أحوال النفس البشريه(إنسانيه.حيوانيه.نباتيه.جماديه)بإعتبار رتبها أما الصور الأخرى خارجاً فمثلاً النار صورة الإنفعال و الهواء صورة التقلبات و الماء صورة الحياة و هكذا.و جدير بالذكر إن الكوارث الطبيعيه و البشريه كلها بفعل الوعي الإنساني إضافة الى مجريات البشر وفق إستحكاماتها التلقائيه أي لمعانيها داخل العقل.--109.205.118.14 (نقاش) 20:04، 6 ديسمبر 2013 (ت ع م)ردّ